بدأ اهتمام التربويين في التعلم التعاوني في الستينات من القرن العشرين بفضل جهود بعض العلماء مثل ديوي وكلباتريك وذلك لتفعيل دور المتعلم في العملية التعليمية وذلك من خلال انضوائه تحت مجموعة صغيرة أو مجموعة كبيرة وذلك بهدف حصوله على المعلومات والمعرفه العلمية وكذلك مشركته الفعالة والإيجابية في عملية التعلم وإنجاح تلك العملية
وانا كمعلمة لغة عربية احب لن اطبق على طالباتي التعلم التعاوني بحييث اقسيم طلبة الفصل إلي مجموعات صغيرة يتراوح عدد أفراد المجموعة الواحدة ما بين 2 – 6 أفراد وتعطي كل مجموعة مهمة تعليمية واحدة ( واجباً تعليمياً ) ويعمل كل عضو في المجموعة وفق الدور الذي كلف به ، وتتم الاستفادة من نتائج عمل المجموعات بتعميمها إلي كافة التلاميذ
قال تعالى( يَرْفَع اللهُ الَّذيْنَ آمَنُوا مِنْكُم والَّذِيْنَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجَات)
وباذن الله انوي ان اكمل مسيرتي التعليمية لكي اطور من نفسي ومن طالباتي ومجتمعي وان التحق ببعض الدورات التعليمية
قال تعالى (وقُلْ ربِّ زدْني عِلماً)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق