الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012

فلسفتي في التدريس





بدأ اهتمام التربويين في التعلم التعاوني في الستينات من القرن العشرين بفضل جهود بعض العلماء مثل ديوي وكلباتريك وذلك لتفعيل دور المتعلم في العملية التعليمية وذلك من خلال انضوائه تحت مجموعة صغيرة أو مجموعة كبيرة وذلك بهدف حصوله على المعلومات والمعرفه العلمية وكذلك مشركته الفعالة والإيجابية في عملية التعلم وإنجاح تلك العملية

وانا كمعلمة لغة عربية احب لن اطبق على طالباتي  التعلم التعاوني بحييث اقسيم طلبة الفصل إلي مجموعات صغيرة يتراوح عدد أفراد المجموعة الواحدة ما بين 2 – 6 أفراد وتعطي كل مجموعة مهمة تعليمية واحدة ( واجباً تعليمياً ) ويعمل كل عضو في المجموعة وفق الدور الذي كلف به ، وتتم الاستفادة من نتائج عمل المجموعات بتعميمها إلي كافة التلاميذ

             
             قال تعالى(    يَرْفَع اللهُ الَّذيْنَ آمَنُوا مِنْكُم والَّذِيْنَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجَات)
وباذن الله انوي ان اكمل مسيرتي التعليمية لكي اطور من نفسي ومن طالباتي ومجتمعي وان التحق ببعض الدورات التعليمية 

               قال تعالى  (وقُلْ ربِّ زدْني عِلماً)




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق